THE SMART TRICK OF الازدحام المروري THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing

The smart Trick of الازدحام المروري That Nobody is Discussing

Blog Article



تنظيم الاستخدام عن طريق الاتاوات (رسوم البنية التحتية أو رسوم الازدحام)

تأخر الموظفين والعاملين عن أعمالهم وتأخر الطلاب عن دروسهم ومدارسهم وكذلك كثرة الحوادث في هذه الطرق المزدحمة

لا يُمكنُ حصرُ أسبابِ الازدحامِ المروريِّ بعشرةِ عوامل فقط، بل هي ظاهرةٌ مُعقدةٌ تتأثَّرُ بمجموعةٍ متنوعةٍ من العوامل المتداخلة، ولكنَّ معالجةَ هذهِ الأسبابِ تتطلَّبُ جهداً مُتضافراً من قِبلِ الحكوماتِ والقطاعِ الخاصِّ والمجتمعِ المدنيِّ، من خلالِ اتِّخاذِ خطواتٍ جادَّةٍ لتطويرِ البنيةِ التحتيةِ، وتحسينِ وسائلِ النقلِ العامِّ، ونشرِ ثقافةِ الوعيِ المروريِّ، والتخطيطِ الحضريِّ المُنظَّمِ الذي يُراعي احتياجاتِ التنقلِ للمواطنين ويُقلِّلُ من اعتمادهم على السياراتِ الخاصة، وبذلك نستطيعُ التخلصَ من أزمةِ الازدحامِ المروري وبناء مدنٍ أكثرَ ملاءمةً للعيشِ والاستدامةِ.

تشجيع ركوب الدراجات، مع إنشاء مسارات الدراجة، ونقاط التعليق، الخ.

لذلك يمكن معالجة ازدحام العاصمة بثلاثة أشياء يمكن العمل عليها مجتمعة أو بالتدريج، وهي: القيام بأعمال هندسية (فيزيائية) لزيادة السعة التصميمية للطرق والشوارع، وتقليل حجم المرور اليومي للمركبات وذلك باستخدام (النقل العام بالقطارات والحافلات، وخطوط نقل للبضائع بدلًا من التوزيع والنقل بالشاحنات، وخلق إجراءات تنظيمية وتشغيلية لمستخدمي الطرق مثل العمل والتعليم عن بُعد، والعمل على زيادة مسارات الشوارع بما يقارب زيادة حجم المرور؛ وذلك بتوسعة هذه الشوارع، وكذلك تنفيذ أنفاق أو كبارٍ تحت وفوق الطرق ذات الكثافة المرورية العالية.

لقد كتبت في مقال سابق عما تشكله حركة الدراجات النارية من ازدحام مروري أيضًا، ولم تكن هنالك حلول ناجعة، لتزداد الأزمة اختناقًا هذه الأيام.. والسؤال الذي يطرح نفسه: إلى أين تسير الرياض؟

تُعدُّ مشاريع البناءِ والصيانةِ ضروريةً للحفاظِ على بنيةِ المدينةِ وتطويرها، إلَّا أنَّها في الوقتِ ذاتهِ قد تُؤدِّي إلى إغلاقِ الطرقِ أو تضييقها، وهذا يعوقُ حركةَ المرورِ ويُسبِّبُ ازدحاماً مرورياً.

بداية ندرك أن الجهات المعنية الرسمية معنيةٌ بالحلول بحكم الاختصاص؛ كل فيما يخص دوره.. وبالاطلاع على آراء المختصين يمكن تلخيص الحلول في الآتي:

فيما يلي أشهر الازدحامات المرورية التي مازالت في الذاكرة ومنها:[٧]

وبما أن عدداً كبيراً من السائقين على الطريق يبحثون عن أماكن للاصطفاف، تحاول بعض المدن التخلص من الازدحامات المرورية من خلال أنظمة تستخدم مستشعرات الازدحام المروري إلكترونية لتخبر السائق ما إذا كان مكان الاصطفاف الذي يحاول ركن سيارته فيه شاغراً أو مشغولاً بسيارة أخرى، وعند ربط هذه المستشعرات الذكية بنظام يُرشد السائقين إلى أماكن اصطفاف فارغة فمن المرجح أن يساهم هذا الاختراع في حل الأزمات المرورية.

تنمية مهارات السياقة وتشجيع السائقين على اعتماد سلوكات قيادة أكثر كفاءة.

تمت الكتابة بواسطة: ميس بكير آخر تحديث: ١٤:٤٧ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً تعريف الهدف

وما أشرت إليه لا يقلل بحال من الأحوال الجهود الكبيرة التي يبذلها جميع الجهات ذات العلاقة مثل الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض أو أمانة مدينة الرياض أو المرور، علما أن التنسيق فيما بينها يعد أمرا ضروريا لا غنى عنه. ولا شك أن سكان مدينة الرياض يحدوهم الأمل بانفراج أزمة التكدس المروري عند اكتمال مشروع قطار الرياض وتشغيل الحافلات، التي يأمل الجميع أن تصل إلى جميع أرجاء المدينة، وأن تكون مواعيد وصولها إلى محطاتها دقيقة.

زيادة نسبة التلوث البيئي؛ بفعل زيادة استخدام السيارات.

Report this page